احتفالية إشهار مؤسسة الرواد للعمل الاجتماعي والتنمية


كتبت : كوثر الفرجاني – مكتب طرابلس

شبكة المدار الإعلامية الأوروبية …_انطلقت يوم السبت الموافق 18يناير2025 فعاليات حفل إشهار مؤسسة الرواد للعمل الاجتماعي والتنمية، والتي يعتبر مؤسسيها من رواد العمل الاجتماعي الخدمة الاجتماعية في ليبيا، والتي يهدف مؤسسيها إلى تأسيس وبداية انطلاق تحقيق رؤية هادفة واثر اجتماعي فاعل، وتحت شعار(نكتشف-نوجه-ندعم).
مؤسسة الرواد للعمل الاجتماعي والتنمية،
مؤسسة غير ربحية تسعى إلى تمكين الأفراد والمجتمعات من خلال تقديم برامج ومبادرات مبتكرة مهنيا، تؤمن بأهمية العمل المشترك لتحقيق التغيير الإيجابي الذي ينعكس على كافة جوانب الحياة، وتوفير حلول عملية شاملة تلبي احتياجات المجتمع.
ترسم رؤية شاملة المجتمع مزدهرة يمتلك فيه الفرد القدرة على تحقيق امكانياته وتحسين لظروفه الاجتماعية والنفسية، كما تستهدف بناء مجتمع متضامن ومستقبل مزدهرة  من خلال :

  • تعزيز التماسك الاجتماعي وتقوية الروابط المجتمعية.
  • دعم الفئات المستضعفة والأقل  جدا.
  • تعزيز فرص التدريب المستمر لاختصاصين الاجتماعيين.
    -تشجيع المشاركة المجتمعية والتدخل المهني تجاه قضايا المجتمع ومعالجتها.
    كما أنها
    هي منظمة غير حكومية تعنى بتحقيق التنمية وتعزيز العمل الاجتماعي في المجتمع، وأشعر إلى  إحداث تغيير إيجابي من خلال تقديم خدمات متكاملة وبرامج مبتكرة تستهدف تمكين الأفراد والمجتمعات مع التركيز على الفئات الأكثر احتياجات وفق أساليب مهنية حديثة، برؤية طموحة ورسالة قائمة على العطاء والتأثير الايجابي،  وتعزيز روح المشاركة المجتمعية وتوفير بيشة تلبي تطلعات الأجيال الحالية.
    تركز المؤسسة على توسيع نطاق خدماتها باستمرار لتلبية احتياجات المجتمع المتجددة، وتحقيق أهداف مهنة الخدمة الاجتماعية،
    تهدف المؤسسة إلى تعزيز العمل الاجتماعي والاستجابة السريعة في حالات الأزمات والكوارث، وانتشار الظواهر السلبية، وتوفير الخدمات الاجتماعية والنفسية للأفراد والأسر لمساعدتهم على التكيف الاجتماعي السليم،  وبناء شراكات مع الجهات الحكومية والمنظمات غير الحكومية لتعزيز  البرامج الاجتماعية، كما تهدف إلى توفير فرص تدريب والرفع من كفاءة ومهارات الأعضاء في مجالات التوجيه والبحث الاجتماعي، وإقامة منتديات وورش عمل وجلسات حوارية لتبادل الخبرات وخلق بيئة عمل تشجع على التعاون والتنسيق بين الأعضاء.

شبكة المدار الإعلامية الأوروبية …_

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Previous post كيف طردنا داعش ؟ ومازلنا نحمل فكرا متطرفا ؟..بقلم/ لبني يونس
Next post المراسلة الملكية في بلجيكا