Read Time:7 Minute, 30 Second

عناوين الأخبار.. بالصحف الناطقة باللغة الفرنسية، الهولندية، الألمانية

1)ملخص أشغال حكومة لوكسمبورغ في01يوليو 2016.

2)كزافييه بيتل:”لا مستقبل لنا خارج أوروبا”.

3)رومان شنايدر يحل مكان نيكولا شميت.

4)17 جهاديا من تنظيم الدولة دخلوا أوروبا بصفتهم لاجئين.

5)الإمارات العربية المتحدة: دعوة لتخلي عن الزي التقليدي الإماراتي عند السفر إلى الخارج.

6) سوريا: خامنئي يرفض أي “تنسيق” مع الولايات المتحدة

اجتمع مجلس الحكومة في 01 يوليو 2016 برئاسة رئيس الوزراء .Xavier Bettel

GOUVERNEMENT

عقد المجلس جلسة تبادل وجهات النظر حول القضايا السياسية الدولية والأوروبية الراهنة.

وتابع خلالها الوزراء أشغال الخطة الوطنية المتعلقة باستقبال عدد مهم من المتقدمين بطلب الحماية الدولية من دوقية لوكسمبورغ الكبرى.

ثم عاين الوزراء المجتمعين الوضعية بسوق الشغل المحلية، بناء على أشغال اللجنة الاقتصادية التي عقدت في 28 حزيران 2016.

وتبنى المجلس مشروع القانون المتعلق بتنظيم أوقات العمل وبتعديل قانون الشغل. ويروم هذا المشروع وضع حد للطابع المؤقت لمقتضيات قانون الشغل التي تتعلق بالفترات المرجعية وبمدة متوسط العمل الأسبوعية.

كما ينص مشروع القانون الحالي على إتاحة الفرصة للشركات، الخارجة عن الاتفاقية الجماعية للعمل، حتى ترفع من مدة العمل المرجعية القانونية، وذلك في إطار إجراءات الإعلام والتشاور، لمدة أقصاها أربعة أشهر، الأمر الذي سيؤدي في بالمقابل إلى منح أيام عطلة إضافية للعاملين المعنيين بفترة مرجعية تفوق الشهر.

ويهدف المشروع أيضا التأكيد على الحد من تجاوز ساعات العمل الشهرية القصوى الذي يولد تلقائيا ساعات إضافية غير قابلة للتعويض في إطار الفترة المرجعية.

واعتمد مجلس الحكومة مشروع القانون،المتعلق بالمصادقة على بروتوكول حلف شمال الأطلسي الموقع ببروكسلفي 19 أيار 2016 حول انضمام الجبل الأسود. بحيث دعا، في 2 ديسمبر/كانون الثاني 2015، وزراء الخارجية الثمانية والعشرون لمنظمة حلف شمال الأطلسي الجبل الأسود لبدء محادثات الانضمام، حتى تصبح الدولة العضو التاسعة والعشرون بحلف شمال الأطلسي.

بعد اختتام المحادثات في فبراير 2016،وقع الحلفاء بروتوكولا لانضمام في بروكسليوم 19 مايو/أيار 2016، والذي سيتم التصديق عليهم نقب لبرلمانات الدول الأعضاء الثمانية والعشرون في حلف شمال الأطلسي.

كزافييه بيتل:”لا مستقبل لنا خارج أوروبا”

pAPERJAM

بعد يوم من القمة الأولى للاتحاد الأوروبي التي تلت استفتاء خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي Brexit، كشف رئيس وزراء الدوقية الكبرى عن تبعات الاستفتاء، بالإضافة إلى التدابير المتوقعة من أجل مواصلة المشروع الأوروبي.

شدد كزافييه بيتل منذ كلماته الأولى لخطابه أمام مجلس النواب، بعد ظهر الخميس 30 حزيران 2016، على مداخلته التي أدلى بها بعد أول قمة أوروبية التي تلت استفتاء خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي Brexit، وقال أن”23 من حزيران هو تقويم مهم في تاريخ اللوكسمبورغ، لكنه منذ الآن سيشكل تقويما أهم في تاريخ أوروبا”.

وتماشيا مع تصريحاته التي تدعو إلى عدم إنشاء “أوروبا الانتقائية”، فقد دعا رئيس الوزراء مرة أخرى إلى “احترام الإجراء المنصوص عليه في القوانين التنظيمية للاتحاد الأوروبي”، أي ضرورة استدعاء لندن للمادة 50 من معاهدة لشبونة قبل كل شيء. وبعبارة أخرى، إجبار الحكومة البريطانية على “احترام خيار المواطنين البريطانيين” و”عدم السماح لإمكانية اختيار الأمور الجيدة و رفض أمور أخرى”.

ويأمل كزافييه بيتل، الذي انتقاد الاختيار “الدرامي” الذي نتج عنه “خسارة عضو رئيسي في السوق الموحدة، وثالث أكبر مساهم في ميزانية الاتحاد الأوروبي وشريك محوري في السوق المالية”، بالتفاوض بخصوص الاتفاقات الثنائية وينكر أن هناك نية للوكسمبورغ من أجل الاستفادة من هذا الوضع. وأضاف بأنه “طالما لم يتم بدأ المفاوضات المرتقبة في أعقاب تنفيذ المادة 50، فإن المملكة المتحدة تبقى عضوا في الاتحاد الأوروبي، وبناء عليه، فهي شريك”.

وبعد الخروج رسميا من الاتحاد الأوروبي، ستتغير الأمور، نظرا لأن “اللوكسمبورغ لطالما كانت ولفترة طويلة في مرأى الشركات المتمركزة في لندن كما أنها تحظى بعلاقات جيدة في المملكة المتحدة”. غير أن رئيس الوزراء حذر بأن تأثيرات Brexit “لن تظهر على اقتصادنا إلا بعد 10 أو 15 سنة”.

من إجل إطلاق مشروع أوروبي مبدئي

حسب كلام كزافييه بيتل فإن تصويت 23 من حزيران 2016 “يتجاوز إطار المملكة المتحدة” ويدل على أن “أوروبا ليست جذابة لعدد كثير من المواطنين”، حيث تُعرف في كثير من الأحيان باسم “أوروبا المالية” أكثر من اسم “أوروبا من صنيع المواطنين، لأجل المواطنين”. ومن الواضح، أن بروكسل لم تعد متهمة بتطوير “الأنانية الوطنية”، بعيدا عن المشروع الأوروبي المنصوص عليه بموجب معاهدة روما، بمعنى “مشروع السلام من أجل القارة”.

ولحرصه على إحياء هذه الفكرة، فقد دعا رئيس الوزراء المواطنين إلى التساؤل “عن الإسهامات المجتمعية التي نتمتع بها الآن بفضل أوروبا والتي نعتبرها جد طبيعية” والتساؤل أيضا عن المستقبل في خضم خروج اللوكسمبورغ من الاتحاد الأوروبي Luxit. بالنسبة له فإن السؤال غير مطروح لأنه أكد أمام النواب أنه “لا مستقبل لنا خارج أوروبا.”

رومان شنايدر يحل مكان نيكولا شميت

L’ESSENTIEL

حسب صحيفة “L’essentiel” فإن وزير الرياضة سيتولى وزارة العمل مكان نيكولاس شميت، الذي سيلتحق بالمحكمة الأوروبية لمراجعة الحسابات.

وفقا للمعلومات التي توصلت بهاL’essentiel فإن وزير الرياضة، والتعاون والعمل الإنساني الحالي، رومان شنايدر (LSAP)، سيتولى حقيبة وزارة العمل. وقد يكون نيكولاس شميت (LSAP) على وشك ترك منصبه من أجل الالتحاق بالمحكمة الأوروبية لمراجعة الحسابات، مكان هنري غريتن ( (DP، والذي من المحتمل جدا أن يشغل منصب رئيس مجلس إدارة بنك وصندوق ادخار الدولة BCEE وفقا لـ RTL.

ووفقا دائما لصحيفة L’essentiel، فإن وزارة الرياضة، والتعاون والعمل الإنساني سيتم إحالتها على اثنين من وزراء الدولة من أجل تعويض رومان شنايدر. ومن المتوقع أن تتولى ذلك كل من النائبة تيس بيرتون (LSAP) وبوليت لينريت، المنسق العام لوزارة الوظيفة العمومية والإصلاح الإداري. بالإضافة إلى إمكانية تولي وزيرة الدولة الحالية فرانسين كلوزينر (LSAP) لمنصب وزاري.

وقد أثيرت لعبة الكراسي وحماس وسائل الإعلام حول التعديل الوزاري المحتمل يوم الجمعة 01 تموز عبر رسالة مفتوحة للنائب البرلماني مارك سبوتز(CSV) وجهها إلى رئيس حزب LSAP، كلود هاجان، الذي أعلن فيها صراحة تعديلا وزاريا قريبا ورحيل نيكولاس شميت.

17 جهاديا من تنظيم الدولة دخلوا أوروبا بصفتهم لاجئين

WORT

أكد مدير المخابرات الألمانية، يوم السبت 7 تمّوز، ليومية فرانكفورتر (FAZ) أن 17 جهاديا ينتمون إلى المنظمة الجهادية الدولة الإسلامية (EI) دخلوا أوروبا بصفتهم لاجئين، غير أن معظمهم لقوا حتفهم أو سجنوا.

وحسب صحيفة فرانكفورت دائما، فإن هانز جورج ماسين، رئيس مجلس حماية الدستور، يؤكد وجود “أدلة ملموسة” تفيد بأن 17 شخصا يتلقون أوامر من تنظيم الدولة الإسلامية (EI) سافروا بصفتهم لاجئين فارين من النزاع في سوريا والعراق.

وأضاف أن معظم أولئك الجهاديين لقوا مصرعهم، بما فيهم الانتحاريين اللذان قضيا في 13 تشرين الثاني في هجمات فرنسا، أو دخلوا السجن.

وحسبه دائما فإن “الأمر يفوق استعراض تنظيم الدولة EI لقوته”،لأن التنظيم لا يحتاج إلى استخدام طريق الهجرة من أجل التوغل في أوروبا.

ويؤكد السيد ماسين أن “الأمر إشارة لوجود قوة سياسية”، كما يؤكد مرة أخرى على أنه قد تكون ألمانيا هدفا لهجوم مثل ذلك الذي ضرب مطار اسطنبول الدولي، أو في وقت سابق بروكسل أو باريس.

وقد أعربت ألمانيا، التي استقبلت أكثر من مليون لاجئ في العام الماضي، بقوة عن قلقها من إمكانية أن يستغل الجهاديون التدفقات البشرية الهائلة نحو الاتحاد الأوروبي من أجل الدخول إلى المجال الأوروبي.

وهكذا فقد مر انتحاريَّي ملعب فرنسا، في ضواحي باريس، من اليونان منتحلين صفة طالبي اللجوء.

ويبدو أن المخابرات الألمانية منشغلة بإمكانية وجود صلات بين بعض اللاجئين والأوساط الإسلامية في ألمانيا.

وكشف أن مصالح الاستخبارات سجلت أكثر من 320 محاولة للاتصال بين الإسلاميين والمهاجرين حتى الآن.وقد تكررت زيارة اللاجئين إلى المساجد حيث ألقيت مواعظ متطرفة.

ومع ذلك، فإن العديد من اللاجئين من سوريا والعراق فروا من الممارسات الوحشية لتنظيم الدولة EI.

الإمارات العربية المتحدة: دعوة لتخلي عن الزي التقليدي الإماراتي عند السفر إلى الخارج

5MINUTES

حذرت وزارة الخارجية في دولة الإمارات العربية المتحدة المواطنين المنحدرين من هذه الدولة الخليجية الغنية بعدم ارتداء الزي التقليدي عندما يسافرون إلى الغرب بعد الحادث المؤسف الذي تعرض له رجل أعمال إماراتي في الولايات المتحدة، الذي تمت معاملته على أنه جهادي من تنظيم الدولة الإسلامية (EI).

على حسابها تويتر، حثت الوزارة الإماراتيين بالتوقف عن ارتداء “الكندورة” (اللباس التقليدي الخاص بالرجال)، خاصة في الأماكن العامة، عندما يسافرون إلى الخارج.

وجاءت الدعوة بعد أن تم اعتبار رجل أعمال إماراتي، أحمد المنهالي، 41 عاما، جهاديا وقبضت عليه الشرطة مستخدمة القوة في فندق كليفلاند في الولايات المتحدة.

وقال السيد المنهالي لصحيفة إمارتية “اليوم” بأن عناصر من الشرطة رمته بقوة على الأرض ليجرح ظهره.

وحسبه دائما، فإن موظفة الاستقبال في الفندق، رأته مرتديا زيه التقليدي الأبيض، فاعتقدت أنه جهادي ينتمي إلى تنظيم الدولة الإسلاميةEI واتصلت بالشرطة التي قامت باعتقاله.

وقال رجل الأعمال، الذي كان في الولايات المتحدة منذ نيسان لتلقي العلاج الطبي بأن تدخل الشرطة لاعتقاله كان عنيفا لدرجة أنه أغمي عليه ولم يستيقظ إلا في المستشفى حيث تم نقله.

بعد التحقق، أكدت شرطة كليفلاند أن رجل الأعمال لا علاقة له مع الجماعات الجهادية.

رفض المرشد الأعلى الإيراني آيةالله علي خامنئي،أي “تنسيق” مع الولايات المتحدة حول القضايا الإقليمية،بما في ذلك سوريا،وأنه “سيقاوم” حتى النهاية العدو،حسب ما ذكره موقعه الرسمي .

وأكد السيد خامنئي، مشيرا إلى التصريحات الأميركية التي تفيد بأنواشنطنتريدالتفاوضوالتنسيقفيمايتعلقبالقضاياالإقليمية،بمافيذلكسوريا،قائلا “نحن لانريد هذا التنسيق لأن هدفه الرئيسي هو إيقاف تواجد إيران في المنطقة”.

وصرّح المرشد الأعلى الإيراني،أما الآلاف من الطلاب الذين استقبلهم مساء السبت من أجل وجبة الإفطار الرمضانية، بأنه “لواجب ديني وأخلاقي،ومادمت روحي في جسدي،سأقاوم” أعداء الثورة.

وقد انتقد مجددا الولايات المتحدة لموقفها في المفاوضات النووية. ويؤكد المسؤولون

الإيرانيون حقيقة أنهم لن يحترموا التزاماتهم ولن يقوموا بما هو ضروري من أجلطمأنةخاصةالبنوكالدوليةالتيتخشىتدابيرعقابيةفيالمستقبلفيحالةربط علاقاتمعإيران.

وأكد أنه “في القضية النووية،ثبت أن الولايات المتحدة،حكومة ومجلس الكونغرس،مستمرةفي عدائها للشعب الإيراني”،داعيا إلى اليقظة مع “مثل هذا العدو”.

وقال أخيرا أن “أولئك الذين يعتقدون أن تطويرالبلاد يمرعبرالغرب فقدجن جنونهم”.