الأرقام القياسية تطارد رونالدو

Read Time:1 Minute, 23 Second

شبكة المدار الإعلامية الأوروبية …_يقول كريستيانو رونالدو مهاجم البرتغال إنه لا يتذكر عدد الأرقام القياسية التي حطمها وذلك بعد أن سجل هدفه 700 خلال مسيرته في الهزيمة 2-1 أمام أوكرانيا في تصفيات بطولة أوروبا 2020 لكرة القدم يوم الاثنين. وأبلغ رونالدو الصحفيين بعد أن سجل هدفه 95 مع منتخب بلاده ”الأرقام القياسية تتحقق بشكل طبيعي ولا أبحث عنها فهي التي تطاردني“. وتابع ”لا يمكن لكل شخص الوصول إلى هذه الأرقام وأشكر جميع زملائي وأصدقائي والمدربين وكل شخص ساعد كريستيانو رونالدو على الوصول إلى مستواه الحالي“. لكن رونالدو أقر بأن الهزيمة أمام أوكرانيا قللت من بريق هذا الإنجاز. وتابع ”إنها لحظة رائعة في مسيرتي لكني أشعر ببعض المرارة لأننا لم نحقق الفوز. لعبنا جيدا لكننا لم ننتصر. بذلنا أقصى ما لدينا ولاحت لنا الكثير من الفرص“. ويتصدر رونالدو قائمة هدافي دوري أبطال أوروبا على مر العصور برصيد 127 هدفا كما يحمل الرقم القياسي لأكبر عدد من الأهداف في موسم واحد بدوري الأبطال. كما انه هداف ريال مدريد التاريخي وأكثر لاعبي البرتغال خوضا للمباريات الدولية وهدافها عبر العصور. وسجل رونالدو أول خمسة أهداف في مسيرته مع سبورتنج البرتغالي في موسم 2002-2003. وبعدها سجل 118 هدفا في 232 مباراة خلال ستة مواسم مع مانشستر يونايتد. كما بلغ متوسطه أكثر من هدف في المباراة الواحدة مع ريال مدريد وسجل 450 هدفا في 438 مباراة على مدى تسعة مواسم. وخلال موسم واحد مع فريقه الحالي يوفنتوس سجل رونالدو 32 هدفا في 51 مباراة. ورغم الهزيمة استمرت البرتغال في المركز الثاني بالمجموعة السابعة برصيد 11 نقطة من ست مباريات متفوقة بنقطة على صربيا وستتأهل إلى بطولة أوروبا 2020 إذا فازت في مباراتيها المقبلتين على أرضها أمام ليتوانيا وخارج الديار أمام لوكسمبورج. وقال المدرب فرناندو سانتوس ”لعبنا بقلوبنا أكثر من عقولنا“.

رويترز

Happy
Happy
0 %
Sad
Sad
0 %
Excited
Excited
0 %
Sleepy
Sleepy
0 %
Angry
Angry
0 %
Surprise
Surprise
0 %

Average Rating

5 Star
0%
4 Star
0%
3 Star
0%
2 Star
0%
1 Star
0%

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

AlphaOmega Captcha Classica  –  Enter Security Code
     
 

Previous post فتح تحقيقات بخصوص عقود توريد الأسلحة لتركيا
Next post احتجاجات على تغير المناخ في وسط لندن