Read Time:32 Second
اختار الكاتب السوري إبراهيم طالب أن يوظف قلمه في سرد معاناة اللاجئين في قالب روائي، وجاء العمل تحت عنوان “لاجئ من أربيل إلى أمستردام”. وقال طالب في مقابلة مع “مهاجر نيوز” إن شخصيات الرواية حقيقية، وإن كان استعان بأسماء مستعارة لإخفاء الهويات الحقيقية لأصحابها، إلا أنه صاغها بأسلوب روائي، ما جعلها تجمع بين العمل الأدبي والتوثيقي، لكونها في الأصل شهادات استقاها الكاتب من مخيمات اللجوء التي قضى بها سنة كاملة.
وتقف الرواية، يفسر الكاتب، عند آلام وأحلام “مجموعة بشرية” أرغمتها الظروف في بلدانها على الهجرة واختيار المنفى بحثا عن حياة أخرى. وأحاطت بكل التفاصيل اليومية للاجئين بما فيها الدقيقة منها، مثل النوم والحب والجنس، يشير إبراهيم
شارك هذا الموضوع:
- النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
- انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
- اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة) طباعة
- النقر لإرسال رابط عبر البريد الإلكتروني إلى صديق (فتح في نافذة جديدة) البريد الإلكتروني
- اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة) LinkedIn
- اضغط لمشاركة الموضوع على Reddit (فتح في نافذة جديدة) Reddit
- اضغط للمشاركة على Tumblr (فتح في نافذة جديدة) Tumblr
- اضغط للمشاركة على Pinterest (فتح في نافذة جديدة) Pinterest
- اضغط للمشاركة على Pocket (فتح في نافذة جديدة) Pocket
- انقر للمشاركة على Telegram (فتح في نافذة جديدة) Telegram
- انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة) WhatsApp
- النقر للمشاركة على Mastodon (فتح في نافذة جديدة) Mastodon
