Read Time:37 Second
بروكسل – شبكة المدار الإعلامية الأوروبية
يشكّل وجود الجاليات المسلمة في أوروبا أحد أبرز التحديات والفرص التي تواجه القارة العجوز في القرن الحادي والعشرين. فمع تزايد أعداد المسلمين — والذين يُقدّر عددهم اليوم بأكثر من 25 مليون نسمة — برزت تساؤلات حول الاندماج، الحرية الدينية، والهوية الثقافية.
في دول مثل فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة، يلعب المسلمون أدوارًا فاعلة في الاقتصاد، السياسة، والثقافة. ومع ذلك، لا تزال بعض السياسات تثير الجدل، كحظر الحجاب في المدارس الفرنسية أو منع الأذان في بعض المدن السويسرية. في المقابل، تشهد أوروبا افتتاح مساجد جديدة ومؤسسات تعليمية إسلامية تحاول تقديم “إسلام أوروبي” يتماشى مع القيم الديمقراطية.
التحدي الأكبر اليوم هو بناء جسر من التفاهم المتبادل، لا أن يكون الإسلام “مشكلة” بل جزءًا من النسيج الأوروبي المتنوع.
شارك هذا الموضوع:
- النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
- انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
- اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة) طباعة
- النقر لإرسال رابط عبر البريد الإلكتروني إلى صديق (فتح في نافذة جديدة) البريد الإلكتروني
- اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة) LinkedIn
- اضغط لمشاركة الموضوع على Reddit (فتح في نافذة جديدة) Reddit
- اضغط للمشاركة على Tumblr (فتح في نافذة جديدة) Tumblr
- اضغط للمشاركة على Pinterest (فتح في نافذة جديدة) Pinterest
- اضغط للمشاركة على Pocket (فتح في نافذة جديدة) Pocket
- انقر للمشاركة على Telegram (فتح في نافذة جديدة) Telegram
- انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة) WhatsApp
- النقر للمشاركة على Mastodon (فتح في نافذة جديدة) Mastodon
