Read Time:34 Second
القاهرة – شبكة المدار الإعلامية الأوروبية
بعد عقود من التخطيط والتأخير، يُفتَتَح المتحف المصري الكبير (GEM) رسميًّا في نوفمبر 2025، ليصبح أكبر متحف أثري في العالم مكرّس لحضارة واحدة. يقع المتحف على هضبة الأهرامات، ويضم أكثر من 100 ألف قطعة أثرية، بينها المجموعة الكاملة للملك توت عنخ آمون.
المشروع، الذي كلف أكثر من مليار دولار، يمثل قفزة نوعية في السياحة الثقافية لمصر، ويعزز مكانة القاهرة كعاصمة للتراث الإنساني. وقد صُمّم المتحف ليكون صديقًا للبيئة، مع تقنيات رقمية تفاعلية تتيح للزوار “السير” بين المقابر الفرعونية افتراضيًّا.
الافتتاح ليس حدثًا ثقافيًّا فحسب، بل رسالة من مصر إلى العالم: نحن حُرّاس ذاكرة البشرية.
شارك هذا الموضوع:
- النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
- انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
- اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة) طباعة
- النقر لإرسال رابط عبر البريد الإلكتروني إلى صديق (فتح في نافذة جديدة) البريد الإلكتروني
- اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة) LinkedIn
- اضغط لمشاركة الموضوع على Reddit (فتح في نافذة جديدة) Reddit
- اضغط للمشاركة على Tumblr (فتح في نافذة جديدة) Tumblr
- اضغط للمشاركة على Pinterest (فتح في نافذة جديدة) Pinterest
- اضغط للمشاركة على Pocket (فتح في نافذة جديدة) Pocket
- انقر للمشاركة على Telegram (فتح في نافذة جديدة) Telegram
- انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة) WhatsApp
- النقر للمشاركة على Mastodon (فتح في نافذة جديدة) Mastodon
